لقد أصبحت إزالة الشعر بالليزر أكثر انتشار بسبب سرعته وفعاليته, بالرغم من
أن مدى فعاليته تعتمد على مهارة وخبرة الطبيب و اختيار جهاز الليزر
المناسب للمريضة.
ينمو الشعر في عدد من المراحل ( طور النمو, طور التساقط, فترة التراجع للشعرة ) ويمكن لليزر التأثير فقط على بصيلات الشعر النشطة ( طور النمو ) وبالتالى فالشعر بحاجة لعدة جلسات للقضاء على الشعر في جميع مراحل نموه، وتُحل هذه المرحلة بمواعيد متباعدة عن بعضها بما يكفي لتبدأ بصيلات الشعر بالنمو مرة أخرى.
وقد ثبت أن عدد الجلسات تعتمد على نوع الشعر ولون البشرة للحدّ من نمو الشعر على المدى الطويل، معظم المرضى بحاجة إلى متوسط عدد 6 الى 8 جلسات على الأقل.
يعتمد عدد الجلسات على معايير مختلفة مثل المنطقة المعالجة, لون البشرة, خشونة الشعر, أسباب غزارة الشعر ونوع الجنس فمثلا الشعر الداكن الخشن على بشرة بيضاء هو الأسهل في العلاج.
لا يعمل الليزر بشكل جيد إذا كان الشعر فاتح اللون, أحمر ,رمادي أو الشعر الأبيض وكذلك الشعر الناعم من أي لون مثل الزغب.
بالعادة تكون الفترة بين الجلسات متباعدة أي من 6-8 أسابيع وهذا يعتمد على المنطقة المراد علاجها وعلى طول دور نمو الشعر في تلك المنطقة وعادة ما يظهر الشعر بعد حوالي ثلاث أسابيع بعد الجلسة ويجب أن تترك الشعرات أن تسقط من تلقاء نفسها بدون أن يتم ازالتها باى طريقة اخرى عن طريق المريضة بين كل جلسة و اخرى.
في بعض الاحيان يوجه الطبيب المريضة للقيام باختبارات الدم، فحص مستويات الهورمونات في الدم (التستوستيرون، الاستروجين، واداء الغدة الدرقية)، لكي يتاكد من ان زيادة الشعر ليس نتيجة لارتفاع ما في مستويات هذه الهورمونات.
قد تحدث بعض الآثار الجانبية الطبيعية بعد العلاج بالليزر, بما في ذلك الحكة, والاحمرار, تورم حول المنطقة المعالجة وتغير في صبغة الجلد وهي أكثر هذه الآثار الجانبية شيوعاً ، ونادراً ما تستمر هذه الآثار الجانبية أكثر من ثلاثة أيام.
إن الألم أمر متوقع و محتمل خلال الجلسة و قد نحتاج لكريم تخدير موضعى يوضع قبل الجلسة ب30 الى 45 دقيقة و قد يساعد تبريد المنطقة بالثلج على تخفيف الآثار الجانبية و الالم بشكل أسرع.
قد يحدث الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل فرط في التصبغ أو في بعض الحالات حروق خفيفة بالجلد تدعو إلى اعادة اختيار نوع الليزرالمناسب لنوع البشرة والمنطقة المراد علاجها.
يجب تجنب التعرض لاشعة الشمس خلال الايام الاولى بعد العلاج واستخدام كريم واق من اشعة الشمس بمعامل حماية 50+.
ينمو الشعر في عدد من المراحل ( طور النمو, طور التساقط, فترة التراجع للشعرة ) ويمكن لليزر التأثير فقط على بصيلات الشعر النشطة ( طور النمو ) وبالتالى فالشعر بحاجة لعدة جلسات للقضاء على الشعر في جميع مراحل نموه، وتُحل هذه المرحلة بمواعيد متباعدة عن بعضها بما يكفي لتبدأ بصيلات الشعر بالنمو مرة أخرى.
وقد ثبت أن عدد الجلسات تعتمد على نوع الشعر ولون البشرة للحدّ من نمو الشعر على المدى الطويل، معظم المرضى بحاجة إلى متوسط عدد 6 الى 8 جلسات على الأقل.
يعتمد عدد الجلسات على معايير مختلفة مثل المنطقة المعالجة, لون البشرة, خشونة الشعر, أسباب غزارة الشعر ونوع الجنس فمثلا الشعر الداكن الخشن على بشرة بيضاء هو الأسهل في العلاج.
لا يعمل الليزر بشكل جيد إذا كان الشعر فاتح اللون, أحمر ,رمادي أو الشعر الأبيض وكذلك الشعر الناعم من أي لون مثل الزغب.
بالعادة تكون الفترة بين الجلسات متباعدة أي من 6-8 أسابيع وهذا يعتمد على المنطقة المراد علاجها وعلى طول دور نمو الشعر في تلك المنطقة وعادة ما يظهر الشعر بعد حوالي ثلاث أسابيع بعد الجلسة ويجب أن تترك الشعرات أن تسقط من تلقاء نفسها بدون أن يتم ازالتها باى طريقة اخرى عن طريق المريضة بين كل جلسة و اخرى.
في بعض الاحيان يوجه الطبيب المريضة للقيام باختبارات الدم، فحص مستويات الهورمونات في الدم (التستوستيرون، الاستروجين، واداء الغدة الدرقية)، لكي يتاكد من ان زيادة الشعر ليس نتيجة لارتفاع ما في مستويات هذه الهورمونات.
قد تحدث بعض الآثار الجانبية الطبيعية بعد العلاج بالليزر, بما في ذلك الحكة, والاحمرار, تورم حول المنطقة المعالجة وتغير في صبغة الجلد وهي أكثر هذه الآثار الجانبية شيوعاً ، ونادراً ما تستمر هذه الآثار الجانبية أكثر من ثلاثة أيام.
إن الألم أمر متوقع و محتمل خلال الجلسة و قد نحتاج لكريم تخدير موضعى يوضع قبل الجلسة ب30 الى 45 دقيقة و قد يساعد تبريد المنطقة بالثلج على تخفيف الآثار الجانبية و الالم بشكل أسرع.
قد يحدث الآثار الجانبية غير المرغوب فيها مثل فرط في التصبغ أو في بعض الحالات حروق خفيفة بالجلد تدعو إلى اعادة اختيار نوع الليزرالمناسب لنوع البشرة والمنطقة المراد علاجها.
يجب تجنب التعرض لاشعة الشمس خلال الايام الاولى بعد العلاج واستخدام كريم واق من اشعة الشمس بمعامل حماية 50+.