قد يفاجأ بعض الرجال في بعض الأحيان بأن زوجاتهن غير مستعدات لممارسة العلاقة الجنسية معهم، لشعورهن بالصداع أو لأسباب أخرى، وهو ما قد يترك أثراً سيئا على الزوج، لا سيما إن كانت لديه الرغبة في الأمر.
لكن الحقيقة ربما تكون مغايرة لحجة الصداع أو ما شابه، فربما تكون لدى الزوجة مشاعر سلبية تجاه زوجها. نقدم فيما يلي نصائح يمكن للزوجة اتباعها، إن كانت تسعى لإيجاد حل لتلك المشكلة التي قد تؤثر جدياً على حياتها الزوجية.
- على الزوجة أن تخبر زوجها بأنها تريد أن تحسن العلاقة الغرامية بينهما وأن تظهر له أنها حريصة على اتباع بعض التغييرات الايجابية التي تضمن تحسن علاقتهما.
- على الزوجين أن يحرصا على أخذ فترة استراحة من الجنس بين الوقت والآخر.
- على الزوجين أن يثقفا أنفسهما بخصوص طبيعة العلاقة الزوجية وما قد يطرأ عليها من مستجدات.
- على الزوجين أن يستعيدا ذكرياتهما في محاولة لتجديد الجيد منها ومعالجة السلبي.
- على الزوجين أن يستبعدا المشكلات البدنية التي قد تؤرقهما.
- يمكن للزوجة أن تخبر زوجها بأن ينتظر ممارسة الجنس حتى تشعر بالقرب والراحة تجاهه.
- يفضل أن تصارح الزوجة زوجها بمشاعرها ورغباتها حتى لا تبقى أشياء في قلبها.
- لا داعي لأن يشعر الزوجان بانزعاج من احتمال تلقي العلاج الجنسي في حال تطلب الأمر ذلك.
- من الضروري أن تحرص الزوجة على إخبار زوجها بما قد يعكر ذهنها أو يتسبب في تغيير مزاجها.